الفيبروميالغيا (الألم العضلي التليّفي) تم العثور على مفتاح الشفاء في تحديد جذر المشكلة
مرحبًا، اسمي ايريس جيير، إذا وصلتم إلى هنا، فمن المحتمل أنكم أو أشخاص مقربون منك يعانون من ألم شديد في جميع أنحاء الجسم يسمى فيبروميالغيا (أو باللغة العربية "الألم العضلي التليّفي"). لم تحصلوا حتى الآن على تفسير لسبب معاناتكم، وبالتأكيد لم تحصلوا على أي دواء سيعيد اليكم الصحة والأداء السليم، باستثناء مسكنات الألم القوية التي قد تخفف الألم مؤقتًا في أحسن الأحوال وتسبب الكثير من الأعراض الجانبية في أسوأ الأحوال.
في العشرين عامًا الماضية، قمت بتشخيص وعلاج آلاف المرضى، معظمهم من مرضى الفيبروميالغيا. كيف؟ أنا خبيرة في تشخيص مصدر المشاكل الصحية في مقلة العين – أداة علمية قوية تسمح بتحديد سبب المشكلة – فهم سبب مرضكم؟ ما الخطأ الذي حدث في الجسد بالضبط؟ وبناءً عليه، وضع خطة علاجية توفر حلاً فعالاً ودقيقًا لحالتكم الخاصة وتمهد الطريق للشفاء – تخلصوا أخيرًا من الألم وعودوا إلى الحياة.
للتخلص من الألم والعودة للحياة، قوموا بتعبئة النموذج وسنتصل بكم لتحديد موعد للتشخيص >>
اختبار النتيجة
تخيلوا أنكم تستيقظون في الصباح بعد ليلة كاملة من النوم دون أن يوقظكم الألم. تنهضون من الفراش بسهولة، تنظمون يومكم بشكل مريح. تتحركون بمفردكم من مكان إلى آخر دون مساعدة – تنحنون، ترتدون الملابس، تنزلون، تصعدون، تجلسون تنهضون براحة ودون ألم. تأتون إلى مكان عملكم وتركزون على أعمالكم الروتينية، فالألم لا يمنعكم أو يتدخل فيكم، لأنه لم يعد يؤذيكم. يومكم يسير بدون دواء، بدون تعب، بدون ألم. لم تعودوا تذهبون إلى الأطباء، ولا تقومون بتنفيذ المزيد من الفحوصات. يا له من شعور بالراحة والرفاهية. لقد استعدتم الحياة.
يمكن أن يحدث أيضًا في الواقع.
منذ أن قمت بتأسيس المركز، منذ أكثر من 20 عامًا، قمت بتشخيص وعلاج أكثر من 15،000 مريض من مختلف الأعمار، في ظروف مختلفة ومع مجموعة واسعة من المشكلات الصحية. ومع ذلك، أشعر بالإثارة في كل مرة عندما يعود المريض الذي بالكاد تمكن من المشي عندما وصل إلى جلسة التشخيص إلى الحياة بقوة وحيوية بعد الانتهاء من خطة العلاج. على مر السنين جمعنا الكثير من شهادات المرضى. هنا، يمكنك رؤية اثنتين منها.
روت بن هاروش هدسون تروي كيف تخلصت من الألم
يونيت فينشتاين تُخبرنا كيف تخلصت من الألم:
المزيد من الشهادات من المرضى الذين تمكنوا من التخلص من الألم وعادوا لعيش حياة كاملة ونوعية على هذا الرابط >>
أنتم تستطيعون ايضا. يبدأ طريق الشفاء بملء هذا النموذج. اتركوا لنا التفاصيل حتى نتمكن من الاتصال بكم وتحديد موعد تشخيصي في طريقكم للتخلص من الألم >>
للتخلص من الألم والعودة للحياة، قوموا بتعبئة النموذج وسنتصل بكم لتحديد موعد للتشخيص >>
فيبروميالغيا – ألم مبرح لا يزول
بعد شهور من الألم المتواصل والركض بين الأطباء والفحوصات والمزيد من الفحوصات والمزيد من الأطباء، ستحصلون على بشرى بأنكم مصابون بالفيبروميالغيا. تشعرون بالألم في جميع أنحاء جسدكم، يهاجمكم أثناء النهار وأثناء الليل، فلا توجد لحظة راحة. لا يمكنكم الهروب من الألم. لقد سئمتم من المعاناة. الشيء الوحيد الذي يساعدكم من وقت لآخر ولفترة محدودة هو مسكنات الألم، والتي تجعلكم تشعرون بالضعف والاعتماد عليها بشكل دائم. لا يمكنكم فعل أي شيء، لقد تغيرت حياتكم السابقة. الجواب الذي تسمعونه مرارًا وتكرارًا من الأطباء هو أنه لا يوجد شيء لفعله ويجب على المرء أن يتعلم كيف يتعايش مع الواقع الجديد. لا يمكن تصور ذلك ولا يمكن تصور أن هذه هي الطريقة التي ستبدو عليها حياتكم من الآن فصاعدًا، مع عدم وجود راحة في الأفق.
أنت لستم وحدكم، فعدد الأشخاص الذين يعانون من الفيبروميالغيا آخذ في الازدياد في السنوات الأخيرة. الإحصائيات لا تهمكم، وأنتم مُحقون في ذلك، حياتكم هي الأهم بنسبة %100. لا يوجد لدى الطب الحديث حل حقيقي للمرض سوى المسكنات التي لا تساعد أو تعالج المشكلة حقًا. في الواقع، فإن المسكنات تفعل العكس – فالألم هو طريقة الجسم للإشارة إلى وجود خطأ ما، مثل ضوء التحذير في السيارة الذي يأتي لتنبيهكم إلى وجود مشكلة في المحرك. عندما يحدث هذا، يتضح لنا أن الرحلة التالية ستكون إلى الكراج وإلا فلن تعمل السيارة. لا نفكر في فصل كابل ضوء التحذير حتى لا يزعجنا. هذه هي الطريقة التي نريد أن نتصرف بها تجاه أجسامنا أيضًا – لا يمكننا التخلص من الألم بمسكنات الألم. نريد معرفة السبب الذي يسبب الألم وعلاجه، وإلا فإن الوضع سيزداد سوءًا وسيتوقف "جسمنا" عن العمل في النهاية. بكل بساطة.
كيف نعثر على مصدر المرض?
تخيلوا أنكم ستُطورون مثل هذا الاختبار الذي يسمح بالتشخيص الدقيق لأي جزء من الجسم لا يعمل بشكل جيد وسنحصل على مؤشر دقيق لما يجب معالجته لحل المشكلات التي يسببها هذا الخلل الوظيفي، أي الأمراض، للجسم بشكل فعال؟ إنها بالتأكيد أداة قوية وفعالة لمعالجة المشاكل الصحية والآلام التي نعاني منها.
لذا يتضح أن هناك كبار الأطباء والباحثين في العالم قد اكتشفوا أن المعلومات حول حالة أنظمة الجسم موجودة في كل منا كعلامات في مقلة العين – قزحية وبياض العين، والطريقة للحصول على هذه المعلومات عن طريق فك رموز تلك العلامات. وهذا ما يسمى علم القزحية – علم التشخيص في مقلة العين. هذا هو المجال الذي تخصصت فيه وأقوم باستخدامه للعلاج على مدار العشرين عامًا الماضية.
ولماذا من المهم إيجاد جذر المشكلة أو مصدر المرض؟ لأن علاج سبب المرض فقط يمكن أن يؤدي حقًا إلى الشفاء. طالما أن سبب المرض موجود في الجسم، فلن يتمكن الجسم من التعافي. لذلك من المهم تحديد السبب لدى كل واحد. في حالة الفيبروميالغيا، يمكن أن يظهر الألم لأسباب مختلفة مثل اضطرابات الجهاز الهضمي، فطريات المبيضات، مستوى الحموضة المرتفع، عدم توازن الغدة الدرقية، اضطراب الدماغ المطول (النخاع)، الضغط والتوتر المستمر وغيرها. يتيح التشخيص من خلال مقلة العين تحديد السبب أو الأسباب التي تسببت في ظهور الألم لديك بمستوى عالٍ جدًا من الدقة وتصميم علاج موجه لهذا السبب المحدد، ومن هنا يمكن الوصول إلى الشفاء.
للتخلص من الألم والعودة للحياة، قوموا بتعبئة النموذج وسنتصل بكم لتحديد موعد للتشخيص >>
ماذا يحدث في جلسة التشخيص؟
جلسة التشخيص هي تذكرة دخولك إلى حياة خالية من الألم. في الجلسة، حافظ على عينيك من زوايا مختلفة باستخدام كاميرا مخصصة. يدور الحديث عن تصوير لا يُسدر أي إشعاع وهو ليس تصويراً داخلياً. سأقوم بتحميل الصور على الحاسوب وبمساعدة برنامج فريد قمت بتطويره سأقوم بفك رموز العلامات المختلفة في قزحية العين وبياضها وسأقدم لكم شرحًا بلغة واضحة وعلى مستوى العين لسبب معاناتكم ولماذا. بناءً على نتائج التشخيص، سأقدم لكم مخططًا لخطة العلاج المصممة لعلاج مصدر مشكلة الفيبروميالغيا التي ستساعد الجسم على التعافي والتوقف عن إنتاج الألم الذي تعاني منه. يستمر البرنامج عدة أشهر وهو مصمم لاحتياجات وحالة كل مريض. يرافقك موظفو المركز طوال الطريق وهو متاح لك. أثناء العملية، ستأتون أيضًا إلى جلسات متابعة في طريقكم إلى التعافي.
في نهاية جلسة التشخيص:
- ستفهمون لأول مرة ما الذي تعانون منه حقًا – ما هو السبب الحقيقي للألم حتى تعرفون بالضبط ما تحتاجون لعلاجه للتخلص منه بشكل نهائي.
- تشخيص جميع أجزاء الجسم دون الحاجة لاختبارات داخلية، متعددة أو خطيرة من شأنها أن تعرضكم لمواد غير ضرورية أو إشعاعية وبدون الركض بين العشرات الأطباء والمعاهد.
- سوف تتلقون عرضًا لخطة علاج مصممة خصيصًا ودقيقة لمشكلتكم، والتي ستقودكم إلى التعافي، حتى لو كنتم قد جربتم بالفعل أي علاج آخر. العلاج المستهدف لجذر المشكلة سيحدث فرقًا.
التشخيص المناسب لـ:
- • لأولئك الذين يعانون - لعدة سنوات أو بضع سنوات، من ألم غير مبرر في جميع أجزاء الجسم - الفيبروميالغيا (آلام العضلات)
- • لمن يريد ويرغب في وضع حد للألم والعودة إلى الحياة الطبيعية
- • لمن هم منفتحون على تجربة طرق العلاج المثبتة حتى لو لم يعرفوها من قبل
- لمن يفهم أن عملية الشفاء تتطلب المثابرة والتفاني
لمن لا يكون التشخيص مناسبًا:
- • لمن يئس من البحث عن حلول واقتنع بأنه لا علاقة للألم
- • لمن يظن أن العلاج أشبه بالحبوب السحرية وستختفي في يوم واحد
- • لأولئك الذين يريدون الاستمرار بالتعلق بالأدوية طوال حياتهم
للتخلص من الألم والعودة للحياة، قوموا بتعبئة النموذج وسنتصل بكم لتحديد موعد للتشخيص >>
تشرفت بمعرفتكم، إيريس جيير أخصائية طب القزحية الدولية
يتيح لي الجمع بين مجال خبرتي وقصتي الشخصية معالجة ومساعدة الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية متنوعة مع التركيز على حالات المعاناة من الألم المزمن. أنا خبيرة دولية في تشخيص مقلة العين، التغذية وإزالة السموم. في العشرين عامًا الماضية، قمت بتشخيص وعلاج أكثر من 15،000 مريض يعانون من مشاكل صحية مختلفة في المركز الذي أسسته. (رابط لفيديو يوتيوب مع قصة إيريس >>)
أتيت للعمل في هذا المجال بعد مسيرة مهنية واعدة في مجال التكنولوجيا الفائقة وتطوير البرمجيات. في سن 34، في ذروة نجاحي، عانيت من انهيار صحي. لم تساعدني الاختبارات والعلاجات التي لا حصر لها من أي نوع واستمرت حالتي الصحية في التدهور. دفعتني الرغبة في إيجاد حل للمعاناة والألم إلى اكتشاف علم القزحية – علم التشخيص الصحي من خلال مقلة العين. في غضون فترة زمنية قصيرة نسبيًا منذ تلقيي التشخيص وتنفيذ خطة العلاج، تحسنت حالتي بأعجوبة وانتقلت من مريض إلى معالج. تخصصت مع أعظم الخبراء في مجال طب القزحية وأصبحت عضوًا في مجموعة من خمسة معالجين رائدين في العالم.
اليوم أترأس المركز الرائد في إسرائيل في مجال طب القزحية والعلاجات الطبيعية. أنا ممثل الرابطة الدولية لعلم القزحية IIPA في إسرائيل، لقد أسست وأدير كلية طب القزحية وشركة COSMICIRIS – البرنامج الرائد عالميًا في مجال علم القزحية.
أسئلة شائعة
إن تشخيص مقلة العين أو علم القزحية راسخ ومثبت في الأبحاث الطبية. يتيح التشخيص القزحي تشخيص حالتنا الصحية من خلال رسم خرائط للمعلومات في العين ويقدم شرحًا شاملاً لفهم الأمراض والمشاكل التي نعاني منها، مثل الفيبروميالغيا. هو مجال علمي تم اكتشافه قبل 200 عام وتلقى الدعم والتسريع على مر السنين بناءً على الدراسات الطبية والمنشورات العلمية. يقود هذا المجال اليوم ويطوره أطباء وباحثون دوليون بارزون مثل الدكتور دانيال لو ريتو MD من إيطاليا، الدكتور ألان جنسن والدكتور ليونارد مالمور من الولايات المتحدة والدكتور جينو بليبانت من كندا، الذين تخصصت لديهم ولا أزال أتواصل معهم بشكل مستمر. تظهر الدراسات المنشورة أنه في القزحية – الجزء الملون من العين يوجد تخطيط دقيق لجميع أنظمة وأعضاء جسم الإنسان ويمكن التعرف عليه بمساعدة العلامات التي تظهر هناك ميولنا الجينية لتطوير الأمراض.
يعتمد التشخيص الذي أقوم بتنفيذه في المركز على فك رموز المعلومات الموجودة في كل من قزحية العين (علم القزحية) وبياض العين (علم التصلب)، وبالتالي يسمح بالحصول على صورة واضحة ودقيقة جدًا للحالة الصحية – حيث توجد مشكلة بالفعل، ما الذي تُسببه وأين تبدأ في التكون. إن الجمع بين هاتين الأداتين يجعل من الممكن الحصول على معلومات قيمة وتحديد تشكل المشاكل قبل فترة طويلة من ظهورها كمرض في الجسم. هذا تخصص فريد لا يقوم به معظم أخصائيو علم القزحية. لقد درست وتخصصت مع الرواد في هذا المجال ومنذ ذلك الحين تراكمت لدي خبرة طبية واسعة لأكثر من 15،000 حالة تم تشخيصها في المركز. بالإضافة إلى ذلك، قمت بتدريب المئات من أخصائيو علم القزحية في إسرائيل وحول العالم مع دكتور دانيال لو ريتو، MD رائد عالمي في أبحاث علم القزحية. بفضل المعرفة الغنية التي اكتسبتها، قمت بتطوير برنامج فريد من نوعه يدعم أبحاث أعظم الباحثين في علم القزحية وبياض العيون في العالم: الدكتور لو ريتو، الدكتور آلان جانسن والدكتور ليونارد ميلماور.
لتشخيص المشكلة سأقوم بإجراء اختبار بسيط غير جراحي وغير مؤلم. لا يلزم التحضير المسبق ويمكن إجراؤه في أي وقت. أقوم بتصوير العيون بمساعدة كاميرا خاصة تعطيني صورة مركزة ومكبرة عنهما. تسمح لي الصور برؤية العلامات المخفية في العين عند التكبير وبدقة عالية.
تستغرق جلسة التشخيص قرابة الساعة، أقوم خلالها بفك شفرة المعلومات التي تظهر في قزحية وبياض العينين بعد أن أصورها وأشرح لكم مصدر الألم الشديد الذي تعانون منه. أنا أيضًا أتحقق من المعلومات الطبية الإضافية من اختبارات الدم الخاصة بكم. بمجرد العثور على مصدر المشكلة، أقدم لكم خطة علاج مناسبة للسبب الذي أدى إلى انتشار الالتهاب العضلي الليفي بداخلك، وهي مصممة لعلاج نفس المشكلة وحلها.
يتم فك رموز النتائج التي تظهر في مقلة وبياض العين فوراً. في نهاية جلسة التشخيص، ستخرجون ولديكم معلومات واضحة حول سبب معاناتكم من الألم العضلي الليفي – ما هو مصدر حالتكم الجسدية، وما هي أعضاء جسمكم الضعيفة والتي تحتاج للعلاج وماذا تحتاجون للتخلص من الألم.
بعد الفحص والمسح، عندما يكون لدي تشخيص وفهم كامل للحالة، سأقوم ببناء خطة علاج مخصصة. بعد شهر سيكون هناك أول لقاء فحص وبعد 3 أشهر من العلاج سأقوم مرة أخرى بتصوير بياض العين، سنقارن بين العلامات من الزيارة الأولى والثانية، من أجل فحص وتقييم الحالة واستمرارية العلاج.
لا. في بداية الجلسة سوف تقومون بتعبئة استبيان حول حالتكم الصحية. يُنصح بإحضار فحوصات دم حديثة وفحوصات طبية ذات صلة إذا كانت متوفرة لديكم.
يقع مركز إيريس جيير في موشاف زخاريا بالقرب من بيت شيمش. على الـ Waze: هاتيئنا 139 موشاف زخاريا أو "إيريس جيير".
عن طريق وسائل النقل العام، يمكنكم الوصول إلى بيت شيمش بالقطار أو الحافلة ومن هناك بسيارة أجرة (تستغرق الرحلة حوالي 10 دقائق).
قد يعاني المرضى المختلفون من أعراض متشابهة، ينتشر الألم في جميع أنحاء الجسم على سبيل المثال، ولكن يختلف السبب لدى كل منهم. في حالة الفيبروميالغيا، يمكن أن يكون الألم ناتجًا عن تراكم السموم في منطقة الدماغ الممدودة، والتي تعد أيضًا مسؤولة، من بين أمور أخرى، عن نقل الأوامر إلى العضلات، أو مشاكل الكبد أو مشاكل الغدة الدرقية أو ارتفاع درجة الحموضة. عند تحديد سبب الألم يمكن معالجته بطريقة هادفة والقضاء عليه، وإلا فإن الأعراض ستعالج لسنوات ولا تتحقق أي نتائج. الألم ليس المشكلة الحقيقية، الألم هو نتيجة المشكلة – يجب تحديده وعلاجه للتخلص من الألم.
العلاجات، جيدة ومتقدمة كما قد تكون، إذا لم تعالج سبب الألم، فلن تساعد. نقطة. لذلك من المهم للغاية أولاً وقبل كل شيء تشخيص السبب ومصدر الألم وتكييف العلاج لهذا السبب المحدد.
خلال السنوات التي كنت أعالج فيها مرضى، قابلت عددًا لا يحصى من الأشخاص الذين تمكنوا حتى بعد 10 أو 15 عامًا من المعاناة والألم من التعافي من الصداع النصفي، الفيبروميالغيا، مشاكل الجهاز الهضمي ومشاكل أخرى في غضون بضعة أشهر. هل يبدو الأمر خيالياً؟ يظهر الواقع أنه عندما يتم تشخيص مصدر المشكلة ومعالجتها بشكل صحيح، يتم الحصول على نتائج فعالة. من المهم بالنسبة لي أن أؤكد أن هذه ليست "حبة معجزة" بل بتطبيق دقيق لخطة العلاج. مفتاح الشفاء بين يديكم – تعتمد نتائج العلاج على مثابرتك في تنفيذ التوصيات المصممة لك وفقًا لتشخيصي.
هل لديكم المزيد من الأسئلة؟ هل أنتم مترددين وتريدون المزيد من المعلومات؟
نحن هنا – متاحون على ✆ 5454191-03 أو على الواتساب 6333595-054 للتحدث معكم.
اتصلوا بنا أو اتركوا تفاصيلكم في هذا النموذج وسنعاود الاتصال بكم في أقرب وقت
للتخلص من الألم والعودة للحياة، قوموا بتعبئة النموذج وسنتصل بكم لتحديد موعد للتشخيص >>